كازينو رابونا مكافأة ترحيبية 100% تصل إلى 500 يورو!
واجه اللاعب الإيطالي مشاكل في سحب أمواله من الكازينو. حتى 29 مارس، https://rabona-me.com/ لم تكن الأموال ظاهرة في حسابه الشخصي. تأخر الاسترداد لعدم توفر أصول اللاعب. حاول اللاعب اليوناني الاتصال بشبكة رابونا دون إشعار مسبق، رغم سحبه 350 يورو.
جائزة الوداع
- تكمن المشكلة تحديدًا في الوضع مع مساعدة فريق الشكاوى ومساعدة الكازينو، على الرغم من أن اللاعب كتب عن عدم رضاه عن خدمة الكازينو.
- حتى مع هذه النقاط الصغيرة من التحسين، فإن معظم المراجعات تؤكد الجودة الإيجابية الشاملة للبرنامج.
- ووصفت المطالبة بأنها تم البت فيها من قبل مجموعة الشكاوى.
رغم التواصل مع خدمة العملاء عبر البريد الإلكتروني أو الدردشة، لم يتلقوا أي رد. حُلّت المشكلة، وتدخل فريق الشكاوى، المسؤول عن تحويل أرباح المقامر بنجاح. شكر اللاعب الفريق على مساعدته. كان اللاعب من الإمارات العربية المتحدة يتوقع سحب 280 دولارًا أمريكيًا خلال شهر، لكنه أصبح مُعسرًا بسبب التأخير. على الرغم من التحقق الكامل من الأمر، أكد له الكازينو باستمرار أنه سيتم معالجة الطلب بسرعة، ولكن دون أي تقدم. تواصل فريق الشكاوى مع الكازينو للحصول على توضيحات حول كيفية معالجة عملية السحب، لكنه لم يتلق أي رد.
مع ذلك، وافق الكازينو على تعويض اللاعب عن أرباحه البالغة 390 يورو قبل تلقي معلومات عن حسابه المصرفي اليوناني. قدّم اللاعب هذه المعلومات، بل وصرّح بأنه هو من أودع الوديعة. حلّنا المشكلة بتسهيل التواصل بين اللاعب والكازينو، مما أدى إلى دفع أرباح اللاعب بالشكل المناسب.
تم إلغاء المكافأة التي حصل عليها الرياضي.
لم يُفتح أي تحقيق، ومع ذلك واصل فريق الدعم تحديد أسباب مختلفة لتأخير الدفع. حُلّت المشكلة عندما حدّث اللاعب كيفية سحب أمواله، فعلى سبيل المثال، يُعتقد أنه تأثر بشكواه التي قُدّمت إلى فريق الشكاوى. حُلّت المشكلة عندما استلم اللاعب مبلغ 2157 يورو مُضافًا إلى حسابه. أكّد فريق الشكاوى إيقاف اللاعب وشكر الكازينو على دعمه في حل المشكلة. وكان اللاعب الكرواتي قد أعلن عن سحب أمواله قبل أقل من أسبوعين من الكشف عن الشكوى.
حتى أن مجموعة الشكاوى أخطرت الكازينو، الذي أفاد، على سبيل المثال، بأن عمليات السحب قد تمت معالجتها أخيرًا. أُلغي طلب سحب للاعبة من إيطاليا دون موافقة، وكانت قلقة بشأن موثوقية الكازينو. قدّم اللاعب استئنافًا جديدًا، لكنه أفاد بأنه شعر بالإحباط بسبب استمرار المشاكل، مثل عمليات السحب الفردية. وتتضح الحجة عندما أكمل اللاعب عملية سحب عبر حوالة مصرفية، على سبيل المثال، حيث تم استلامها بعد يومين. واجهت اللاعبة الأيرلندية تأخيرات مع ثلاثة طلبات سحب بقيمة 500 يورو لكل منها، مع تحديد مواعيد الدفع في 28 و29 و30 يناير. ورغم رصيدها الكبير البالغ 5400 يورو، لم تتمكن من إجراء عمليات سحب أخرى، رغم أنها خططت لذلك لمدة 11 يومًا، متجاوزةً بذلك أفضل وقت متاح.
ادّعى المقامر قبوله دفعات جزئية، وتمت تغطية هذه المسؤولية، على سبيل المثال، بدفع أموال الكازينو بشكل منفصل على أقساط منتظمة. واجه المقامر البربري مشاكل مع عملية تفتيش أموال كازينو سبينانغا، حيث رفضت الحكومة مرارًا وتكرارًا بيان الكفاءة دون إبداء أي تفسير. باءت محاولات حل مشكلة الدردشة من البنك بالفشل، ولم يُصدر أي إعلان أو بريد إلكتروني من الكازينو. وُصف الادعاء بأنه "تسليط الضوء" لإبلاغ اللاعبين الآخرين بالوضع. فازت اللاعبة الإيطالية بمبلغ 10,500.00 يورو، بل إنها قدمت ثلاثة طلبات سحب، لكن حسابها كان قيد المراجعة منذ 22 أكتوبر/تشرين الأول، مما سرّع عملية التطوير.
اضطرت الحكومة للانتظار 14 يومًا لمعالجة رسوم المعالجة. لم يستلم المقامر الإيطالي مبلغ 50 يورو الذي تم سحبه في 11 أغسطس، رغم مرور أكثر من خمسة أيام عمل على تقديم الطلب. حلّته الحكومة بعد أن أكد اللاعب أن عملية السحب قد تمت بالفعل. صنّف فريق الشكاوى الشكوى على أنها "مُحَلّة" خلال إجراءاته. واجه اللاعب الإيطالي صعوبة في سحب الأموال، حيث تلقى ردودًا متكررة وعامة مع فترات انتظار طويلة لعمليات سحب متعددة. في ذلك اليوم، أغلق الكازينو حسابه، متهمًا إياه بإدمان المقامرة بسبب رسالة مُعبأة مسبقًا.
حساب اللاعب هو حالة مؤهلة مثل الصورة.
كان اللاعب الألماني قد سحب أمواله قبل سبعة أسابيع، لكنه اضطر للرد مرارًا وتكرارًا على طلبات فحص الشهادات دون أي حل. ورغم تقديمه المتكرر لجميع وثائق المصادقة المطلوبة، تلقى نفس الرد غير المرضي على شهاداته. بعد تدخل فريق الشكاوى، أكد كازينو المقامرة التحقق من أرباح اللاعب، رغم معالجة جميع طلبات السحب. استلم اللاعب 1500 يورو، وأبلغ عن عمليات سحب إضافية بقيمة 500 يورو لكل عملية سحب، والتي أكد الكازينو معالجتها أيضًا. تم تحديد الإسناد على أنه مُقرر، ودُعي اللاعب للتواصل معنا في حال وجود أي مشاكل مستقبلية.